متحف تونسي يضم لوحات من الفسيفساء تغطي مساحة تعادل خمسة
آلاف متر مربع، كان قصرا لحريم العائلة الحسينية، وحمل اسم المتحف العلوي
نسبة إلى علي باي، وبعد استقلال تونس عن فرنسا غُيّر اسمه. وفي سنة 2015 شهد هجوما داميا أودى بحياة العشرات، معظمهم سياح.
الموقع
لا يكتسب متحف باردو الواقع في العاصمة التونسية قيمته الفنية مما يعرضه من قطع وكنوز أثرية فقط، بل كذلك من جمال مكانه الذي بني في عهد الدولة الحسينية (1705-1957)، كما أنه يحتوي أكبر مجموعة من لوحات الفسيفساء في العالم تعد دليلا على حقب تاريخية طويلة ومختلفة عاشتها تونس.
لا يكتسب متحف باردو الواقع في العاصمة التونسية قيمته الفنية مما يعرضه من قطع وكنوز أثرية فقط، بل كذلك من جمال مكانه الذي بني في عهد الدولة الحسينية (1705-1957)، كما أنه يحتوي أكبر مجموعة من لوحات الفسيفساء في العالم تعد دليلا على حقب تاريخية طويلة ومختلفة عاشتها تونس.
0 التعليقات:
إرسال تعليق